مع كل إعلان لوزارة الصحة عن عدد الوفيات والمصابين بفيروس كورونا المستجد «كوفيد-19»، نسأل أنفسنا هل سننجو أم ستحدث الكارثة؟
وصلنا إلى منتصف الأسبوع السابع، الذي شهد ذروة انتشار المرض في الدول التي سبقتنا في وصول الفيروس إليها. ما زلنا في مساحة آمنة نوعًا ما، ولكننا نقترب من مرحلة الخطر التي تمنت الحكومة ألا تصل إليها.
في حواره لـ«مدى مصر»، يشرح الدكتور علاء غنام، الخبير في إصلاح القطاع الصحي ومدير برنامج الحق في الصحة في المبادرة المصرية للحقوق الشخصية؛ خطوات السيناريو الحكومي الذي بدأت وزارة الصحة تطبيقه قبل أيام، استعدادًا للمرحلة الثالثة، مرحلة الـ 1000 مصاب، ليضعنا في مواجهة مجموعة من الحقائق عن نظامنا الصحي، وموارده البشرية واللوجستية، وطريقة تعاطيه مع الوباء في ضوء تلك الموارد. إليكم نص الحوار.
للمزيد: اضغط هنا