تشير دراسات إلى واقع التعليم، في المناطق الخارجة عن سيطرة النظام في الشمال السوري، إلى كارثة اجتماعية تتمثل في خروج مئات آلاف الأطفال السوريين من النظام التعليمي. ومع سلسلة الكوارث التي تطوّق الشمال السوري، تتربع هذه المأساة على رأسها، فالحرمان من التعليم للجيل الحالي من الأطفال السوريين هناك، يعني بداهةً حرمانهم من أدواتٍ أساسيةٍ للمعرفة، والترقي العلمي، والمهني، والحضاري، مع كل التأثيرات السلبية لذلك في بيئاتهم الاجتماعية.

لقراءة المقال كاملا: اضغط هنا

Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.