لا أحد يترك في الخلف, هو شعار استعملته عديد المؤسسات العالمية والمحلية كإجابة للأزمة الاقتصادية والتحديات الاجتماعية الناتجة عن وباء كوفيد-19. وقد أوضحت اثار الوباء أن أنظمة الحماية الاجتماعية خاصة في المنطقة العربية غير كافية فهي لم تتمكن من أن تشمل الفئات المستهدفة حتى ولم تقم بتقديم الحماية الملائمة لهم. لذلك, تستوجب هاته الوضعية إيجاد واعتماد اليات مستحدثة لتدعو الى تحسين الحماية الاجتماعية وبناء تحالفات سياسية واجتماعية لتنفيذ سياسات من أجل حماية أقوى لا تترك أحدا يتخلف عن الركب.

لقراءة دليل الحماية الاجتماعية في المنطقة العربية: اضغط هنا

Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.