الكتّاب: ماتيو طرابلسي وريهام النيفر

في سياق اقتصادي متدهور يحاول المستهلك التونسي جاهدا الصمود أمام نقص المواد والتضخم المستفحل، بينما تشهد الأسواق غياب منتوجات كالسكر والسميد بل حتى الأرز والدقيق وارتفاع الأسعار بشكل متواصل. في 25 جويلية الماضي، نصّب قيس سعيّد نفسه منقذا للأمّة، واعدا التونسيين والتونسيات بانتشالهم من الجوع والفقر. مرت سنتان على ذلك فكيف كانت الحصيلة؟

لقراءة المقال كاملاً: اضغط هنا

Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.