ضياع وإرباك يواجهه معظم طلاّب لبنان بسبب البنى التحتية التعليمية الهشّة والفوضى وغياب الخطط اللازمة، ما حوّل حياة التلاميذ في ظل كورونا الى جحيم.

لقراءة المقال كاملا: اضغط هنا

Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.