مؤلف: صبا مروة

يعيش لبنان منذ اندلاع الاحتجاجات فيه في تشرين الأوّل/أكتوبر 2019 أزمة اقتصادية خانقة تعتبر من الأسوأ في العالم منذ 1850 حسب مسؤول في البنك الدولي. تعرّض اللبنانيّون لسرقة جنى أعمارهم في المصارف في مشهدٍ سريالي، تلتها انتشار وباء كورونا، لينفجر فيهم الفساد على شكل جريمة تفجير مرفأ بيروت عام 2020، ليقضي على عمود أساسي مما تبقّى من عواميد الاقتصاد اللبناني.

لقراءة الدراسة كاملة: اضغط هنا

إخلاء المسؤولية: باستثناء المقالات المنشورة في مدوّنة تضامن ومحتوى صفحات الموارد، فإن جميع المواد الموجودة على هذا الموقع، بما في ذلك الصور المرفقة، مُفهرسة من مصادرها الأصلية. وتبقى جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لأصحابها.

Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.