الكاتب: زياد عبد الصمد

ليست أزمة الدين العام قضية مالية فحسب، بل قضية إنسانية بامتياز. في هذا المقال، يفكّك زياد عبد الصمد كيف حوّلت عقود من السياسات الريعية، والضرائب غير العادلة، والفساد، والاختلالات في النظام المالي العالمي الدين إلى أداة تقوّض العدالة الاجتماعية وتنهك حقوق الناس في المنطقة. ومع ابتلاع خدمة الدين للموازنات العامة وتعميق التقشف للفجوات الاجتماعية، يدعو عبد الصمد إلى إصلاح ضريبي عادل، وشفافية مالية، واستثمار في الإنسان لا في خدمة الدائنين. فأزمة الدين، في جوهرها، هي أزمة حوكمة وعدالة وكرامة إنسانية.

لقراءة المقال كاملاً: اضغط هنا

إخلاء المسؤولية: باستثناء المقالات المنشورة في مدوّنة تضامن ومحتوى صفحات الموارد، فإن جميع المواد الموجودة على هذا الموقع، بما في ذلك الصور المرفقة، مُفهرسة من مصادرها الأصلية. وتبقى جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لأصحابها.

Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.