الكاتب: زياد عبد الصمد

عاني العديد من الدول في المنطقة العربية من أزمات مديونية خانقة، تتجاوز كونها تحديات اقتصادية لتتحول إلى قضايا تمس جوهر السيادة الوطنية وحقوق الإنسان الأساسية. فالمديونية لم تعد مجرد أرقام ونسب، بل واقع يومي ينعكس على قدرة المواطنين في الحصول على الخدمات الأساسية من تعليم وصحة وسكن، ويؤثر بشكل مباشر على فرصهم في العيش الكريم والمشاركة السياسية الفاعلة.
لقراءة المقال كاملاً: اضغط هنا
إخلاء المسؤولية: باستثناء المقالات المنشورة في مدوّنة تضامن ومحتوى صفحات الموارد، فإن جميع المواد الموجودة على هذا الموقع، بما في ذلك الصور المرفقة، مُفهرسة من مصادرها الأصلية. وتبقى جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لأصحابها.
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.