للاقتصاد الاجتماعي والتضامني دورٌ متزايد الأهمية في التأثير على المشهد الاقتصادي في المنطقة العربية. فهو قادرٌ على المساهمة في الإدماج الاجتماعي والاقتصادي، ورفاه المجتمعات، والتنمية المستدامة، لا سيّما من خلال تسهيل اندماج الأفراد المعرّضين للمخاطر في سوق العمل، وتشجيع فرص العمل اللائق، وزيادة التمكين الاقتصادي، وتعزيز المساواة بين الجنسين. ويمكن أن تضطلع الهيئات الفاعلة في الاقتصاد الاجتماعي والتضامني، مثل التعاونيات والمؤسسات الاجتماعية، بدور رئيسي في تحفيز الانتقال من الاقتصاد غير النظامي إلى الاقتصاد النظامي، وتعزيز التماسك الاجتماعي، وتوفير فرص العمل.

لقراءة المقال كاملاً: اضغط هنا

Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.