أدّى الحصار الطويل الأمد على قطاع غزة، في ظلّ الهجمات المتتالية عليه، إلى تدهور متواصل على مسار التنمية، وإلى أزمة إنسانية مفتوحة. فأمسى سكان غزة، بمن في ذلك النساء والفتيات والأشخاص ذوو الإعاقة، ضحيةً للإهمال على هذا المسار. وقد أصبحت عمليات التصعيد العسكري في القطاع أكثر فتكًا مع مرور الوقت، كما يتبيّن من العنف غير المسبوق الذي تشهده حرب تشرين الأول/أكتوبر 2023. وقد أفضى ذلك الى تدهور وضع الفئات الهشّة بشكل غير مسبوق، ممّا جعلهم في وضع أسوأ بكثير من النساء والفتيات والأشخاص ذوي الإعاقة في المنطقة العربية والعالم.
لقراءة التقرير كاملا: اضغط هنا
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.