في خضم الأزمة الاقتصادية والاجتماعية التي تعيشها مختلف دول العالم، والتأثيرات العميقة التي تركتها جائحة كورونا على الاقتصادات العالمية، وعقمت فيها الأزمة المركبة التي كان يعانيها الاقتصاد العالمي قبل نشوء الجائحة، بدأت العديد من المراكز الفكرية العالمية بالتفكير خارج نطاق مدارس الاقتصاد الرأسمالي، والتي أدت الى هيمنة سياسات اقتصاد السوق الحر، وأسهمت حتى قبل جائحة كورونا في تعميق التفاوت الاجتماعي، وسيطرة عدد محدود من الأشخاص على غالبية ثروة البشرية، وفاقمت بشكل كبير مديونية الدول الفقيرة والمتوسطة.
لقراءة المقال كاملا: اضغط هنا
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.