لم يسبق أن كانت قضيّة الحماية الاجتماعيّة لمساعدة الناس على مواجهة الصدمات أوضح ممّا هي عليه خلال أزمة فيروس كورونا المستجدّ الحاليّة. وتجري هذه القضايا حاليًّا في الوقت الحقيقي بالتزامن مع تدافع الحكومات والجهات المانحة والمنظّمات الإغاثيّة لإيجاد سبل الحصول على مزيد من المساعدات لمزيد من الناس من أجل مواجهة العواقب الاقتصاديّة للمرض وللإغلاق. ومع بدء انتشار الفيروس في مناطق الحرب، وفي مخيّمات اللاجئين، وفي أفقر بلدان العالم، ستبرز حدود المساعدة الاجتماعيّة الحاليّة والدور الحاسم للمنظمات الإنسانيّة الدوليّة في أماكن مثل جمهوريّة أفريقيا الوسطى وأفغانستان.
لقراءة المقال كاملا: اضغط هنا
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.