© 2024 Jaap Arriens/Sipa via AP Photo

فقدَ عشرات العمال الوافدين حياتهم في السعودية في حوادث مروعة مرتبطة بمكان العمل كان يمكن تجنبها، منها السقوط من المباني، والصدمات الكهربائية، وحتى انفصال الرأس. العديد من وفيات الوافدين في السعودية تُصنف بشكل غير صحيح على أنها “طبيعية”، ولا يُحقق فيها ولا تُعوَّض. عملية التعويض عن حوادث العمل طويلة ومرهقة. ينبغي للسلطات السعودية، و”الاتحاد الدولي لكرة القدم” (فيفا)، وأصحاب العمل الآخرين ضمان التحقيق السليم في جميع وفيات العمال الوافدين، بغض النظر عن السبب المفترض أو الزمان أو المكان، وضمان معاملة عائلات العمال المتوفين بكرامة وحصولها على تعويض عادل دون تأخير.

لقراءة المقال كاملاً: اضغط هنا

Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.