
لم يستثنِ تفاقم الشغور السكني مدينة بيروت التي تتعرّض لتدهور على المستوى السكني بسبب ممارسات المضاربة العقارية الممتدّة منذ أعوام طويلة، أضف إليها الأزمة المالية الخانقة الأخيرة التي تعصف بالبلاد. وعلى الرغم من توافر الأدلة على وجود أزمة حادة في القطاع السكني، يحدّ غياب البيانات اللازمة لتقييم نطاق الشغور وانتشاره من فرص التدخّل.
لقراءة المقال كاملاً: اضغط هنا
إخلاء المسؤولية: باستثناء المقالات المنشورة في مدوّنة تضامن ومحتوى صفحات الموارد، فإن جميع المواد الموجودة على هذا الموقع، بما في ذلك الصور المرفقة، مُفهرسة من مصادرها الأصلية. وتبقى جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لأصحابها.
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.