لونا دايخ
يسلّط هذا المقال الضوء على الثغرات ونقاط الضعف الموجودة في نظام الحماية الاجتماعية في لبنان، ويُطالِب بتوفير الدعم المناسب لجميع المواطنين/ات، وخصوصًا كبار السنّ. فيُظهر أنّ المسنّين/المسنّات الذين/اللواتي يشكّلون/يشكّلن أكثر من ۱۱ في المئة من سكّان لبنان، يدفعون/يدفعْنَ ثمن ضعف نظام الحماية الاجتماعية الذي يعاني من ثغرات في التغطية القانونية والفعلية، ويفتقر إلى التمويل المستدام. ويؤكّد المقال أنّ الأشخاص الذين/اللواتي شَغَلوا/شَغَلْنَ وظائف غير نظامية أو عَملوا/عَملْنَ لحسابهم/هنّ الخاصّ طوال حياتهم/هنّ، لا يستفيدون/يستفدْنَ من الحماية الاجتماعية والاستحقاقات، وبالتالي يعتمدون/يعتمدنَ على أشكال بديلة للدعم، أو قد يحتاجون/يحتجنَ إلى مواصلة العمل بعد سنّ التقاعد. انطلاقًا من هذه المعطيات، يدعو المقال إلى اعتماد نظام حماية اجتماعية مبني على الحقوق في لبنان، يتضمّن برامج المعاشات التقاعدية من بين أمور أخرى.
لقراءة المقال كاملا: اضغط هنا
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.