الكتّاب: سامي زغيب ووسيم مكتبي

يتناول هذا المقال منظومة العمل المتغيرة في لبنان ويهدف للإسهام في حوار أكثر دقة حول مشهد العمل المستقبلي في البلاد. في الفترة التي سبقت الأزمة، اعتمدت منظومة العمل في لبنان تقسيماً واضح المعالم، حيث صُنف السكان في سن العمل إلى فئات منفصلة.
لقراءة المقال كاملاً: اضغط هنا
إخلاء المسؤولية: باستثناء المقالات المنشورة في مدوّنة تضامن ومحتوى صفحات الموارد، فإن جميع المواد الموجودة على هذا الموقع، بما في ذلك الصور المرفقة، مُفهرسة من مصادرها الأصلية. وتبقى جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لأصحابها.
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.