الزراعة هي القطاع الاقتصادي الوحيد الذي لم يدخل في حالة ركود في عام 2020، ويرجع الفضل في ذلك جزئياً إلى عمل النساء الريفيات اللواتي تعملن في ظروف تزداد سوءاً. لم تتم تلبية مطالبهن بوسائل نقل آمنة من العمل وإليه، فضلاً عن المساواة في الأجور والضمان الاجتماعي والتأمين الصحي وظروف العمل اللائقة والآمنة، على الرغم من جهود المجتمع المدني. فاقمت أزمة فيروس كورونا المستجد (كوفيد -19) من معاناة العاملات في الزراعة وأثبتت أهميتهن في الأمن الغذائي في تونس.

تم نشر الفيديو خلال الويبينار الذي قامت مبادرة الإصلاح العربي به يوم الثلاثاء 23 أذار/مارس 2021. للمزيد من المعلومات ومشاهدة الفيديو: إضغط هنا.

إخلاء المسؤولية: باستثناء المقالات المنشورة في مدوّنة تضامن ومحتوى صفحات الموارد، فإن جميع المواد الموجودة على هذا الموقع، بما في ذلك الصور المرفقة، مُفهرسة من مصادرها الأصلية. وتبقى جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لأصحابها.

Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.