أولغا جبيلي
في أعقاب الحرب العالمية الثانية، أصبح العالم والمجتمعات والاقتصادات في حالة خراب. فبالإضافة إلى الخسائر في الأرواح والمعاناة البشرية، فإن الحرب العالمية الثانية ما زالت الحرب الأغلى في التاريخ، والتي أدت إلى ارتفاع مستويات التضخم والدين والتجارة وعجز ميزان المدفوعات ونضوب إمدادات الذهب والدولار الأمريكي.
لقراءة المقال كاملاً: اضغط هنا
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.