تسبب عام من الحرب في غزة في دمار غير مسبوق وواسع النطاق لسوق العمل وللاقتصاد بشكل عام في جميع أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة. فقد ارتفع معدل البطالة في غزة والضفة الغربية، وهما المنطقتان اللتان تشكلان الأرض الفلسطينية المحتلة، إلى ما معدله 51.1 في المائة خلال الأشهر الـ12 الماضية2024، وفقًا لتقرير ”عام من الحرب في غزّة: التأثيرات على فرص العمل وسبل العيش في الضفة الغربية وقطاع غزة”، وهي النشرة الخامسة في سلسلة من النشرات الصادرة عن منظمة العمل الدولية والجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني.

لقراءة المقال كاملاً: اضغط هنا

Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.