بعد أسبوع من بداية الدراسة، أي في الأسبوع الثالث من أكتوبر الماضي، شعرت نور*، مدرسة بمدرسة ثانوية حكومية بالقاهرة، بأعراض شديدة لـ«كورونا». فعملت الأشعة والتحاليل اللازمة وأخبرها الطبيب أن لديها اشتباه كبير في «كورونا»، فأبلغت إدارة المدرسة التي أخبرتها بدورها أن تأخذ إجازة اعتيادية، على حسابها الخاص، دون أن تعرض عليها إجراء مسحة للتأكد. منعها الطبيب من الخروج، لذلك لم تستطع إجراء مسحة حتى على نفقتها، وبقت أسبوعين في البيت حتى تحسنت وعادت لعملها.
لقراءة التقرير كاملا: اضغط هنا
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.