
تحاول معظم بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الحد من الفقر والهشاشة – وهي مهمة تتفاقم صعوبتها بفعل أزمة فيروس كورونا والآن حرب روسيا في أوكرانيا. وُيعد الاقصاء في سوق العمل جذر الفقر والهشاشة في المنطقة، حيث إن فرص العمل محدودة، لا سيما للنساء والشباب، ويشتغل معظم العمال في وظائف غير رسمية منخفضة الإنتاجية.
لقراءة التقرير: اضغط هنا
إخلاء المسؤولية: باستثناء المقالات المنشورة في مدوّنة تضامن ومحتوى صفحات الموارد، فإن جميع المواد الموجودة على هذا الموقع، بما في ذلك الصور المرفقة، مُفهرسة من مصادرها الأصلية. وتبقى جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لأصحابها.
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.