شهد عام 2022 صراعات جديدة ومتجددة وطويلة الأمد أدت إلى مآسي مروعة. ويرقى بعضها إلى مستوى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. وفي جميع أنحاء العالم، واصلت السلطات قمعها العنيف للحريات العالمية. وأدت الأزمات الاقتصادية إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية والوقود بشكل صاروخي وزيادة الضغط على الخدمات الصحية وغيرها من الخدمات الاجتماعية. وكانت الفئات الأكثر تهميشا هي الأكثر تضررا، واتسعت فجوة التفاوت. وواجهت النساء والفتيات والأفراد من مجتمع “مجتمع الميم” العنف والتمييز على أساس النوع الاجتماعي. ويربط تقرير منظمة العفو الدولية 2022/23 بين هذه القضايا على المستويين العالمي والإقليمي. ويحلل حالة حقوق الإنسان لعام 2022 في 156 دولة ويدعو إلى اتخاذ إجراءات.
لقراءة التقرير كاملا: اضغط هنا
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.