بات يمكن أن نقفز عن المقدّمة في هذا الموضوع، تلك الّتي نشرح فيها أنّ لبنان في أزمة، وأنّ هذه الأزمة تطاول بشكلٍ أساس القطاع التعليمي – بشقَّيه العام والخاص، وأنّ العام الدراسي المقبل مهدّد بشكلٍ جدّي، وأن تبعات الموضوع كارثية، أكان على الطلّاب أم على المدرّسين والموظّفين أم على القطاع التعليمي بشكلٍ واسع، وعلى مستوى التحصيل العلمي في لبنان.
لقراءة المقال كاملا: اضغط هنا
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.