الكاتب: أحمد عوض

فإن تعزيز منظومة الحماية الاجتماعية في الأردن يُعد أمراً حيوياً لتحسين الظروف المعيشية للأسر الأردنية، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية والاجتماعية المتزايدة. وبالرغم من أن الحكومة الأردنية بذلت جهودًا في هذا المجال من خلال محاولات لضبط أسعار السلع وزيادة مخصصات صندوق المعونة الوطنية ودعم برامج مثل التغذية المدرسية والتأمين الصحي للفئات العمرية المحددة، لكن هذه الإصلاحات لم تكن كافية لتحقيق الشمولية والفعالية المطلوبة. كذلك إن النقص في آليات الوصول والتوعية والمشاركة مع المواطنين، وغياب المؤسسية والهيكل التنظيمي الداعم لدمج هذه الفئات وتلبية احتياجاتهم، يمثلان تحديًا كبيرًا يحتاج إلى حلول فورية.

لقراءة المقال كاملاً: اضغط هنا

Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.