
فيما تؤكد وزيرة التجارة فضيلة الرابحي توفر الكميات اللازمة من المواد المدعمة، مرجعة أسباب النقص لدى باعة التفصيل إلى اللهفة، يتواصل افتقاد المحلات للزيت النباتي المدعم خصوصا، إضافة إلى مشتقات الحبوب المدعمة. لماذا هذا التباين بين تصريحات الوزيرة والواقع؟ ولماذا قد تختفي هذه المواد في مسارها من الوزارة إلى المواطنين والمواطنات؟
لقراءة المقال: اضغط هنا
إخلاء المسؤولية: باستثناء المقالات المنشورة في مدوّنة تضامن ومحتوى صفحات الموارد، فإن جميع المواد الموجودة على هذا الموقع، بما في ذلك الصور المرفقة، مُفهرسة من مصادرها الأصلية. وتبقى جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لأصحابها.
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.