تثير جائحة كورونا الاهتمام بمفهوم الدخل الأساسيّ المُعمَّم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إذ يكافح صنّاع السياسة وخبراء الاقتصاد لإيجاد حلول لاقتصادات في تدهور  ولسد فجوات أنظمة الحماية الاجتماعيّة. توضح هذه الورقة أصول مفهوم الدخل الأساسيّ المُعمَّم المتعددة – والمتضاربة في كثير من الأحيان – وتلقى الضوء على مؤيديه مستكشفةً تجاربه المختلفة في أنحاء العالم. كما تحاول الإجابة على السؤال الرئيسي حول إمكانية أن يكون الدخل الأساسي المُعمَّم وسيلة لتحقيق مطالب العدالة الاجتماعية في المنطقة؛ وإذا كان الأمر كذلك، هل ينبغي أن يكون مطلبا رئيسيا لأولئك الذين يطالبون بأجندة تقدمية.

للمزيد: اضغط هنا

إخلاء المسؤولية: باستثناء المقالات المنشورة في مدوّنة تضامن ومحتوى صفحات الموارد، فإن جميع المواد الموجودة على هذا الموقع، بما في ذلك الصور المرفقة، مُفهرسة من مصادرها الأصلية. وتبقى جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لأصحابها.