معدلات البطالة في قطاع غزة بلغت في بداية عام 2020 إلى 52 في المئة، ولكنها ارتفعت راهناً لتصل إلى 80 في المئة بعد تعطل كافة القطاعات عن العمل.
قبل آذار/ مارس 2020 وعلى مدار سنوات ماضية، كانت السيدة الفلسطينية أم محمد طلبة تجوب محافظات قطاع غزة الأربع، لتجد متسعاً لها في الأسواق الأسبوعية الشعبية، فتفترش الأرض بقطع الملابس، التي تحصل عليها من أصحاب المحلات التجارية، لتحصل في نهاية يوم طويل وشاق على ما يمكنها من الاستقواء على ضنك العيش، وتوفير لقمة العيش لأطفالها، والعلاج لزوجها المريض.
لقراءة المقال كاملا: اضغط هنا
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.