فاطمة الزهراء قطيش
قد يبدو مصطلح العدالة الاجتماعية لأغلب الليبيين جديدا أو دخيلا على ثقافتهم، ذلك أن استخدامه اقتصر على الأكاديميين والنشطاء ومنتسببي المجتمع المدني الذين تعرفوا عليه -ربما- نتيجة احتكاكهم المباشر وغير المباشر بالمؤسسات والجهات الخارجية أو بمنظومات المجتمع المدني الدولية التي تأخذ العديد منها على عاتقها نشر ثقافة العدالة الاجتماعية والعمل عليها.
لقراءة المقال كاملا: اضغط هنا
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.