
“لا أستطيع المواصلة هكذا، كان عليّ تسديد ديون تبلغ 12.000 دينار. في نهاية المطاف، استسلمت وتركت ورائي كلّ شيء”. حسني غنّاي هو شابّ في أوائل الثّلاثينات. كان فلّاحا صغيرا في دوّار الغراغيز من ولاية جندوبة. في هذه الجهة وغيرها من المناطق الفلاحيّة، تـ·يصرّح صغار الفلّاحين·ـات بأنّ النّموذج الفلاحيّ الخانق قد دفعهم·ـن في هوّة العوز والفقر.
لقراءة التقرير كاملا: اضغط هنا
إخلاء المسؤولية: باستثناء المقالات المنشورة في مدوّنة تضامن ومحتوى صفحات الموارد، فإن جميع المواد الموجودة على هذا الموقع، بما في ذلك الصور المرفقة، مُفهرسة من مصادرها الأصلية. وتبقى جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لأصحابها.
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.