يعيش في السعودية قرابة 4 ملايين من عمال الخدمة المنزلية، يلعبون دورًا أساسيًا في دفع عجلة التنمية الاقتصادية ودعم الحياة الأسرية في البلاد. ولكن خلف الأبواب المغلقة، يواجه الكثيرون منهم في مقابل ذلك صنوفًا مروعة من الإساءة، والاستغلال، والتمييز المجحف. يكشف هذا التقرير عن تجارب بعض النساء الكينيات ممن استُقدمن للعمل في خدمة منازل خاصة بالسعودية، ليجدن أنفسهن حبيسات في ظروف تصل في كثير من الأحيان إلى حد العمل القسري. ويدعو التقرير السعودية إلى إصلاح أنظمة العمل للعمالة الأجنبية لديها بصفة عاجلة، وحلّ نظام الكفالة برمته، وضمان تمتع عمال الخدمة المنزلية بنفس الحقوق وضمانات الحماية المكفولة لسائر العمال من خلال إدراجهم تحت مظلة قانون العمل.

لقراءة المقال كاملاً: اضغط هنا

Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.