
البعض هاجم سلوكيات المصريين في التعامل مع أزمة «كورونا»، أو عدم استجابة المجتمع للأزمة، ولكن توجد تجارب أهلية تحكي قصة مختلفة. لم تكن تلك التجارب وليدة الوباء، بل هي كائنة منذ سنوات، لكن ذاع صيت «مرسال» و«مستشفى 25 يناير» في الأزمة، وهما مؤسستين خيريتين غير هادفتين للربح تعملان في مجال الصحة، وعلاج المرضى دون أي تفرقة بينهم، وفي ظل انتشار فيروس كورونا المُستجد في مصر تضاعف نشاطهما في مساعدة المصابين، من حيث إجراء المسح وتوفير العلاج والرعاية المركزة للحالات التي في حاجة لها، كل ذلك بدون إعلانات تلفزيونية تحثّ الناس على التبرع.
لقراءة التقرير كاملا: اضغط هنا
إخلاء المسؤولية: باستثناء المقالات المنشورة في مدوّنة تضامن ومحتوى صفحات الموارد، فإن جميع المواد الموجودة على هذا الموقع، بما في ذلك الصور المرفقة، مُفهرسة من مصادرها الأصلية. وتبقى جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لأصحابها.
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.