شهد لبنان في شهر أيلول/سبتمبر 2024 تصعيداً حاداً في الهجمات الواسعة النطاق عبر الحدود، مما أدى إلى خسائر كبيرة في الأرواح وأضرار جسيمة في الاقتصاد. وقد تسببت أعمال العنف الأخيرة في معاناة هائلة. وقد أعدت منظمة العمل الدولية خطة استجابة طارئة للتخفيف من أثر النزاع على سكان لبنان، وذلك وفقًا لمهامها المتمثلة في تعزيز الحماية الاجتماعية وضمان فرص العمل اللائق والاستدامة الاقتصادية على المدى الطويل.
لقراءة المقال كاملاً: اضغط هنا
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.