أحمد عوض
مساحة النقاشات التي تجري خلال اجتماعات الربيع والاجتماعات السنوية لصندوق النقد والبنك الدوليين، لا تقصُر على التفاوض بين ممثلي الحكومات وخبراء وإدارات هاتين المؤسستين من أجل الحصول على المزيد من المساعدات المالية أو الفنية، بل تمتد إلى مساحات أخرى تتصل بجوهر عمل هاتين المؤسستين وفعالية تدخلاتهما، وهو ما يقوم به الفاعلون الآخرون على الساحات الوطنية والدولية من خارج الحكومات.
لقراءة المقال كاملا: اضغط هنا
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.