فرح الشامي – زميلة رئيسية في فريق مبادرة الإصلاح العربي
يتناول هذا المقال الفرص والتحديات التي تواجه عملية إنتاج المعرفة وسن السياسات القائمة على الأدلة، والهادفة إلى إرساء نظم حماية إجتماعية أكثر شمولية وعدالة في المنطقة العربية. ويستند المقال إلى تجارب الباحثين/ات والناشطين/ات بعد جائحة كوفيد-19، ويناقش التحديات التي واجهوها خلال تلك الفترة. كما يتعمّق في الأسباب الجذرية لهذه التحديات والمرتبطة بعمليات جمع البيانات وتحليلها وربطها بالوقائع، إلى جانب المنهجيات والطرق المتبعة لإجراء البحوث، والتصنيف النمطي للباحثين/ات والمواضيع البحثية والممارسين/ات والناشطين/ات والمخرجات البحثية، بالإضافة إلى التوصيات السياسية الناتجة عنهم، والمساحات العامة التي يتفاعلون معها عند محاولة كسب التأييد والمدافعة لإجراء الإصلاحات الضرورية. ويقترح المقال حلولًا لدعم المناهضة ضد نهج “عنف الحداثة” المسيطر على عمليات صنع السياسات، مع اقتراح فكرة الابتعاد عن النماذج النمطية لإنتاج المعرفة وللمناصرة من أجل الحقوق الاجتماعية والاقتصادية في البلدان العربية لتصبح نماذجا أكثر محلية وإرتباطاً بخصوصية هذه البلدان.
لقراءة المقال كاملا: اضغط هنا
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.