في منطقة المنستير، أين تتمّ خياطة ثلث الملابس تونسية الصنع، تكبّد·ت العمّال والعاملات ثمنا باهظا نتيجة التّوقف الفجائي للصادرات نحو أوروبا. فكيف ألقت الجائحة الضّوء على الإخلالات التي تشوب سوق التعاقد الخارجي؟

للمزيد: اضغط هنا

إخلاء المسؤولية: باستثناء المقالات المنشورة في مدوّنة تضامن ومحتوى صفحات الموارد، فإن جميع المواد الموجودة على هذا الموقع، بما في ذلك الصور المرفقة، مُفهرسة من مصادرها الأصلية. وتبقى جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لأصحابها.