الكاتب: د.عبد اللطيف كمات

عرف المغرب كسائر الدول النامية لمدة عقود ضعفا في منظومته الاجتماعية بصفة عامة وفي منظومة الحماية الاجتماعية بصفة خاصة. هذا التأخر كان يجعله يتبوأ مراكز غير مشرفة في المراتب الدولية في ميادين التنمية البشرية والاجتماعية رغم وجود عدة برامج ومبادرات اجتماعية، ذلك ان طابع تهميش بعض الفئات وعدم تكامل المنظومة كان يطبع نظام الحماية الاجتماعية. وقد برز الاهتمام بالحماية الاجتماعية من أولويات الدولة منذ سنة 2021 حيث سطرت برنامجا لتعميمها في أفق 2025 مع بداية تنفيذ هذا البرنامج منذ سنة 2021.

لقراءة المقال كاملاً: اضغط هنا

Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.