الكاتب: مالك زغدودي

ساهمت الأزمات المتنوعة، والمتتالية، داخليًا وخارجيًا، في تدهور جودة ونوعية الطعام المتوفر على موائد التونسيين في السنوات الأخيرة، ما أدى إلى نقص التغذية، وارتفاع نسب انعدام الأمن الغذائي.
عانى التونسيون طيلة الثلاث سنوات الماضية من نقص المواد الغذائية في الأسواق، وغلاء مواد أخرى. وربما كانت صفوف الانتظار الطويلة أمام المخابز ومحلات بيع البن خير دليل على ذلك.
وعزت السلطات الأزمة إلى ”حيتان الاحتكار“ الكبيرة المتحكمة في مسالك التوزيع، التي تحرم التونسيين من قوتهم وطعامهم، بل إن الرئيس التونسي قيس سعيد شن ما سماه بالحرب على الاحتكار.
لقراءة المقال كاملاً: اضغط هنا
إخلاء المسؤولية: باستثناء المقالات المنشورة في مدوّنة تضامن ومحتوى صفحات الموارد، فإن جميع المواد الموجودة على هذا الموقع، بما في ذلك الصور المرفقة، مُفهرسة من مصادرها الأصلية. وتبقى جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لأصحابها.
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.