الكاتبة: أحمد عوض

في ظل مرور ثلاثة عقود على مؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية في كوبنهاغن، يعود النقاش الدولي اليوم إلى الواجهة حول معنى التنمية وجدواها، خاصةً في سياق تتفاقم فيه أزمات عدم المساواة، وتنهار فيه شبكات الحماية الاجتماعية، وتتعمّق فيه آثار النيوليبرالية على المجتمعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

يدعو هذا المقال إلى إعادة تصور التنمية واستعادة دورها الأصلي كعملية إنسانية عادلة، من خلال تبني نموذج تنموي نسوي يركز على الرعاية بوصفها محور العدالة الاجتماعية والاستدامة. ويناقش الكيفية التي يمكن بها تحويل “اقتصاد الرعاية” من عمل غير مرئي وغير معترف به إلى إطار سياسي وهيكلي يضمن المساواة، ويعزز مسؤولية الدولة، ويعيد تعريف العلاقة بين العدالة الاجتماعية والنمو الاقتصادي وحقوق الإنسان في المنطقة.

لقراءة المقال كاملاً: اضغط هنا

إخلاء المسؤولية: باستثناء المقالات المنشورة في مدوّنة تضامن ومحتوى صفحات الموارد، فإن جميع المواد الموجودة على هذا الموقع، بما في ذلك الصور المرفقة، مُفهرسة من مصادرها الأصلية. وتبقى جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لأصحابها.

Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.