
أدت الصدمات المتتالية والمتراكمة التي ضربت لبنان منذ صيف 2019 إلى تداعيات اجتماعية خطيرة. فقد انهارت مالية الدولة جرّاء الأزمة المالية وجائحة كورونا وانفجار مرفأ بيروت، ما ألقى بـ 82% من السكان في هاوية فقر متعدد الأبعاد، وبالرغم من هذه الظروف، تجنبت الطبقة الحاكمة وضع حد للأزمات عن طريق اعتماد تدخلات ممنهجة، مطيلةً بذلك عمدًا أمد الأزمات الاقتصادية والاجتماعية.
لقراءة المقال كاملا: اضغط هنا
إخلاء المسؤولية: باستثناء المقالات المنشورة في مدوّنة تضامن ومحتوى صفحات الموارد، فإن جميع المواد الموجودة على هذا الموقع، بما في ذلك الصور المرفقة، مُفهرسة من مصادرها الأصلية. وتبقى جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لأصحابها.
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.