تلجأ الحكومات في جميع أنحاء العالم إلى الأتمتة (التشغيل الآلي أو المكننة) لمساعدتها على تقديم الخدمات العامة الأساسية، كالغذاء والإسكان والمساعدات النقدية. لكن بعض أشكال الأتمتة تستبعد الأشخاص من الخدمات وتختارهم للتدقيق في ملفاتهم بناء على أخطاء أو معايير تمييزية أو صور نمطية حول الفقر. رغم هذا الإجحاف، يبدو أنه من الصعب مقاومة إغراء اللجوء إلى الحلول القائمة على التكنولوجيا للمشاكل الاجتماعية المعقدة.

لقراءة التقرير: اضغط هنا

Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.