د. داليا حزام

في الوقت الذي اطلقت فيه منظمة الصحة العالمية اجندتها لأهداف التنمية المستدامة (2015-2030) بقصد الوصول إلى التغطية الصحية الشاملة – من خلال رصد نظم عدم المساواة في الصحة بين الدول أو على مستوى الدولة (SDG3)- عانت الأنظمة الصحية في الدول التي شهدت ولازالت تشهد توتّرات سياسية واضطرابات اقتصادية من محدودية الموارد الطبية وغير الطبية، ونقص في الطاقم الطبي المدرب، ونقص في عدد المنشأت الصحية التي تعمل بشكل كامل، مما يعرض الأرواح للخطر. بالإضافة إلى ضعف البنية التحتية لنظم المعلومات والذي يجعل من تبادل المعلومات بين المؤسسات الصحية بطيئاً ولا يتسم بالدقة. 

لقراءة المقال كاملا: اضغط هنا

Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.