صدفة محمد

في السنوات الأخيرة، تزايد الحديث عن الحاجة إلى أنظمة الحماية الاجتماعية “الحساسة للمناخ”، “المستجيبة للصدمات”، “الذكية مناخيًا” و”التكيفية” ، التي تجمع بين تدابير الاستجابة للكوارث البيئية، والاستعداد الجيد للأحداث المناخية المتطرفة والتقليل من آثارها طويلة المدى على الفئات الأكثر ضعفًا (Ulrichs, 2019) .

ستُعاني البلدان النامية، بشكل خاص من آثار تغير المناخ، بما في ذلك تفاقم مشكلات الأمن الغذائي، ندرة المياه العذبة، وانتشار الأمراض والأوبئة وغيرها (Bharadwaj et al., 2021). مع ذلك، تُقدم بعض البلدان النامية تجارب عملية ودروسًا مشجعة لبقية الدول، ومنها مصر، حول دور نظم الحماية الاجتماعية في التخفيف من تداعيات تغير المناخ (Vaziralli, 2021). 

لقراءة المقال كاملا: اضغط هنا

Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.